سياسية | 05:28 - 23/09/2019
بغداد- موازين نيوز حسم رئيس الوزراء، عادل عبد المهدي، شكل الهيكل التنظيمي لـ«هيئة الحشد الشعبي»، بعد تجاذب طويل بين مقترحين: الأول لرئيس «الهيئة» فالح الفياض، والثاني لنائبه أبو مهدي المهندس. وحلّ الأمر الديواني 31» معضلة هيكلية الحشد، حيث تبنّى عادل عبد المهدي رؤية فالح الفياض للأمر، ليكون ذلك انتصاراً للأخير على حساب أبو مهدي المهندس. ومنح رئيس الوزراء رئيس هيئة الحشد الشعبي فالح الفياض «صلاحية التعيين بالوكالة للمناصب والمديرين في الهيئة... وإلغاء جميع العناوين والمناصب التي تتعارض مع العناوين الواردة في الهيكلية المقرّة». وبات لهيئة الحشد الشعبي رئيسٌ ورئيس أركان تتبع للأول (إضافةً إلى «المكتب» وأمين السر العام و10 مديريات لوجستية و8 قيادات قتالية تنفيذية، فيما تتبع الثاني 5 معاونيات رئيسة (أبرزها العمليات والاستخبارات) و25 مديرية و8 قيادات عملياتية في محافظات البلاد المختلفة، باستثناء الجنوبية منها. ويمثل موقع المهندس كرئيس أركان يثبّته قائداً ميدانياً أول لـ«الحشد»، فيما موقع الفياض يخوّله صلاحيات كبرى، من شأنها إعادة رسم صورة هذه المؤسسة، لناحية وجهها القيادي.انتهى/29ق
رئيس الوزراء: العراق حافظ على سيادته ونجح بإبعاد شبح الحرب عن أراضيه
مصادر كردية: الاقليم يطالب بصرف رواتب موظفيه قبل استئناف تصدير النفط مع المركز
بريطانيا: نحو 20 ألف مهاجر عبروا المانش منذ مطلع 2025
مجلس الوزراء يعقد جلسته الاعتيادية برئاسة السوداني
صدور مرسوم جمهوري بتعيين القاضي منذر إبراهيم حسين رئيساً للمحكمة الاتحادية العليا
رئيس البرلمان يتوجه إلى تركيا
تنزيل التطبيق
تابعونا على
الأشتراك في القائمة البريدية
Copyright © 2018 Mawazin News Developed by Avesta Group