العالم | 08:35 - 23/04/2019
متابعة - موازين نيوز جرى تسليط الضوء على خلاف بين رئيس سريلانكا، ورئيس وزرائها كان قد أسفر عن أزمة العام الماضي، وذلك بعد يوم من تفجيرات دامية، إذ ثارت تساؤلات بشأن كيفية تعامل الحكومة مع تحذير سبق التفجيرات. وقال وزير في حكومة سريلانكا، بعد يوم من هجمات على كنائس وفنادق أودت بحياة 290 شخصا وأصابت نحو 500 آخرين، إن رئيس الوزراء منذ خلافه مع الرئيس لم يتم اطلاعه على إفادات المخابرات. ووفقا لوثيقة اطلعت عليها رويترز، وصل تحذير إلى الشرطة هذا الشهر من احتمال شن هجوم على كنائس من جانب جماعة إسلامية محلية مغمورة. وقال وزير الصحة راجيثا سيناراتني للصحفيين، إن رئيس الوزراء رانيل ويكرمسينغ لم يتم إبلاغه بهذا التقرير الذي يعود ليوم 11 أبريل، والذي أفاد بأن وكالة مخابرات أجنبية حذرت من أن جماعة التوحيد ستشن هجمات على الكنائس. ولم يتضح حتى الآن الإجراء الذي جرى اتخاذه استجابة لهذا التقرير، أو ما إذا كان جرى اتخاذ أي إجراء من الأساس.انتهى29/أ43
إسرائيل: استهداف المنشآت النووية الإيرانية طرح على الطاولة
طالبان تغلق قناتين تلفزيونيتين في كابل
لبنان يعتزم استئناف تسيير قوافل إعادة النازحين السوريين إلى بلدهم
الخطوط الجوية العراقية توقف رحلاتها إلى مطار دبي بعد غرقه
إيطاليا تدعو إسرائيل إلى ايقاف الحرب على غزة
أردوغان: المياه أهم بنود جدول أعمال زيارتي للعراق
تنزيل التطبيق
تابعونا على
الأشتراك في القائمة البريدية
Copyright © 2018 Mawazin News Developed by Avesta Group