العالم | 10:29 - 16/09/2023
بغداد- موازين نيوز أفادت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاغون)، أمس الجمعة، بأنها تعتزم استجواب شهود جدد في إطار جهودها لكشف تفاصيل الهجوم الانتحاري، الذي وقع قبل عامين، في مطار "كابول" أثناء عملية الانسحاب من أفغانستان، وأسفر عن مقتل 173 شخصا على الأقل، بما في ذلك 13 عسكريا أمريكيا. وكان تحقيق أمريكي سابق قد خلص إلى أن الهجوم الذي وقع، في 26 أغسطس/ آب 2021، أمام مطار "كابول" كان يستحيل تجنبه، ومع ذلك، لم يتوقف البرلمانيون الجمهوريون عن الضغط على إدارة الرئيس الديمقراطي جو بايدن، في هذه القضية، واستغلوا هذا الهجوم والفوضى، التي رافقت عملية الانسحاب من أفغانستان. وقع التفجير الانتحاري في منطقة مزدحمة بالقرب من بوابة "آبي غيت"، وهي إحدى البوابات الثلاث التي تؤدي إلى مطار "كابول"، حيث كان الناس ينتظرون من أجل الصعود على الطائرات ومغادرة أفغانستان، بعد استيلاء حركة "طالبان" على السلطة في كابول، بشكل سريع ومفاجئ. وأعلن المتحدث باسم القيادة العسكرية الأمريكية الوسطى "سنتكوم"، مايكل لوهورن، في وقت سابق، أن الفريق المكلف بالتحقيق يعتزم إجراء 19 مقابلة إضافية، وربما أكثر إذا لزم الأمر. وأضاف لوهورن أن "هذه الاستجوابات الجديدة تم تحديدها بناء على تقييم للمعلومات، التي تم الحصول عليها من إفادات عامة، حيث تبين أن الشهادة التي قدمها، تايلر فارغاس- أندروز، وهو عنصر سابق في القوات البحرية الأمريكية، تكشف معلومات لم يتم ذكرها من قبل شهود آخرين. ولفت لوهورن إلى أن "هذا التقييم أيضا ساعد في تحديد الجنود الذين أصيبوا خلال الهجوم على بوابة "آبي غيت" ولم يتم استجوابهم بسبب إجلائهم الفوري لأسباب طبية بعد الهجوم". وتعهد المتحدث بأن "تضمن الاستجوابات الجديدة قيام السلطات الأمريكية، بجميع العمليات اللازمة للتحقق من الحقائق في ضوء المعلومات الجديدة المتاحة"، بحسب قوله.انتهى29/ح
قالت كتائب القسام إنها "استهدفت 12 آلية إسرائيلية في محور التوغل بمشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة".
مسؤول أمريكي: هجوم بمسيرة على قاعدة عسكرية تضم قوات أمريكية غربي العراق
أفاد الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بأنه نفذ غارات على نحو 250 هدفا في قطاع غزة خلال الـ24 الساعات الماضية
يتوجه الرئيس فلاديمير بوتين اليوم في زيارة عمل إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث يجري محادثات مع الرئيس محمد بن زايد آل نهيان.
توجهت إسرائيل بشكل رسمي إلى عدة دول بينها بريطانيا واليابان بهدف تشكيل قوة عمليات مخصصة للعمل في البحر الأحمر من أجل ضمان حرية الممرات الملاحية هناك، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
انتقلت إسرائيل إلى المرحلة التالية من حربها على قطاع غزة، وبدأت عمليتها البرية جنوبي القطاع، وتزايدت مع ذلك المخاوف من إطالة أمد الحرب وتداعيات ذلك على المدنيين، وتكثر التساؤلات بشأن أهداف هذه العملية ونتائجها.
تنزيل التطبيق
تابعونا على
الأشتراك في القائمة البريدية
Copyright © 2018 Mawazin News Developed by Avesta Group