العالم | 12:22 - 04/06/2023
متابعات - موازين نيوز
أقر الرئيس الأميركي، جو بايدن، قانون رفع سقف الدين العام للبلاد بعد مفاوضات مطولة دامت أسابيع بين الديمقراطيين والجمهوريين. وبتوقيع الرئيس الأميركي على الاتفاق الذي أقره مجلس الشيوخ، الجمعة، والنواب، الخميس، أصبح بالتالي قانونا نافذا. وأقر الكونغرس الأميركي، هذا الأسبوع، القانون الذي يرفع سقف الدين العام، حتى يناير من عام 2025، إضافة إلى تحديده عددا من الأهداف في الموازنة. وسمح إقرار القانون للولايات المتحدة بتفادي التخلف عن سداد مستحقاتها من خلال رفع سقف الدين، وأشاد بايدن، الجمعة، بالتسوية السياسية التي جنبت البلاد "انهيارا اقتصاديا" بعد أسابيع من الصراع بهذا الصدد بين الديمقراطيين والجمهوريين. وبهذه المناسبة، ألقى بايدن كلمة تلفزيونية إلى الأمة من المكتب البيضاوي الجمعة، استعاد فيها نبرة الوحدة والتهدئة التي افتتح ولايته الرئاسية بها ليؤكد "تجنبنا أزمة اقتصادية وانهيارا اقتصاديا". وتابع "ما من شيء لكان أكثر انعداما للمسؤولية وما من شيء لكان أكثر كارثية" من التعثر عن السداد الذي كان يهدد الولايات المتحدة اعتبارا من الخامس من يونيو الجاري. وبعد أسابيع من المفاوضات الشاقة للغاية مع المعارضة الجمهورية، جدد بايدن رسالة المصالحة التي ركز عليها عند تنصيبه، في يناير من عام 2021، بعد قليل على الهجوم الذي شنه أنصار لسلفه دونالد ترامب على مبنى الكابيتول. وقال في خطابه، الجمعة: "لا سلام بلا وحدة" داعيا إلى "التوقف عن الشجارات" و"خفض التوتر". وحرص على توجيه "تحية" إلى خصمه الأبرز في مسألة الدين الرئيس الجمهوري لمجلس النواب، كيفن ماكارثي. وقال: "تفاوض الطرفان بحسن نية. وفى الطرفان بكلمتهما". وأكد أنه "لم يحصل أحد على كل ما كان يريده، لكن الأميركيين حصلوا على ما كانوا بحاجة إليه". وتعول الولايات المتحدة مثل سائر القوى الاقتصادية المتطورة تقريبا، على الديون وهي تسجل أعلى دين في العالم.
قالت كتائب القسام إنها "استهدفت 12 آلية إسرائيلية في محور التوغل بمشروع بيت لاهيا شمالي قطاع غزة".
مسؤول أمريكي: هجوم بمسيرة على قاعدة عسكرية تضم قوات أمريكية غربي العراق
أفاد الجيش الإسرائيلي، اليوم الأربعاء، بأنه نفذ غارات على نحو 250 هدفا في قطاع غزة خلال الـ24 الساعات الماضية
يتوجه الرئيس فلاديمير بوتين اليوم في زيارة عمل إلى الإمارات العربية المتحدة، حيث يجري محادثات مع الرئيس محمد بن زايد آل نهيان.
توجهت إسرائيل بشكل رسمي إلى عدة دول بينها بريطانيا واليابان بهدف تشكيل قوة عمليات مخصصة للعمل في البحر الأحمر من أجل ضمان حرية الممرات الملاحية هناك، حسب وسائل إعلام إسرائيلية.
انتقلت إسرائيل إلى المرحلة التالية من حربها على قطاع غزة، وبدأت عمليتها البرية جنوبي القطاع، وتزايدت مع ذلك المخاوف من إطالة أمد الحرب وتداعيات ذلك على المدنيين، وتكثر التساؤلات بشأن أهداف هذه العملية ونتائجها.
تنزيل التطبيق
تابعونا على
الأشتراك في القائمة البريدية
Copyright © 2018 Mawazin News Developed by Avesta Group